ما عاد يجدي الساكرينَ المشرَبُ
***
يا أيها السِّلمُ الزهيدُ الخائــبُ
***
و العهد ولى مثل شمسٍ تغـرُبُ
***
كيف احترمنا عهدَ جنسٍ خائنٍ
***
كانت أنوفُ العزِّ نصراً تطلـُبُ
***
يا ليتنا كُنَّا عَقِلْنا قبلهــــا
***
و القدسُ فينا تهتفُ : لا تتعبـُوا كُنَّا
***
سبقنا الريحَ نبغي مجدنــا
***
قد سلَّمت، أسيادُها هم يَعـرُبُ قدسٌ
***
سيبقى عطرُها إسلامَهـا في القلب
***
دوماً أنتِ أنتِ المرغبُ يا مهجتي، طيفَ السنا، أنشودتي
للشاعر الفلسطيني سامر سكيك
اعلان
من فضلك شارك هذا الموضوع اذا اعجبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق